اسماحولى أشارككم حاجة خفيفة... ومضة من ومضاتى.....
ده أول شعر لى أنشره فى المدونة لو حاز اعجابكم كل مدة هانزل حاجة لو اتخنقتوا منه مش هاكتب كلمتين لايقين على بعض بعد كدة
وحقوق النسخ والطبع والنشر والغسيل والمكوى محفوظة.......
عايز اسافر جوة البلد
جوة الأماكن...
جوة المساكن...
جوة الناس بنت وولد.
مش هاقف فى محطات
لا ملامح الوشوش...
ولا أى من الرتوش...
لأنى قاصد أعماق عمق الشخصيات.
بدور على حاجة نادرة
اسمها انسان...
ماتت من زمان...
والباقى منها منّا شايلينه للذكرى.
ياناس اصحو من موتكم
سافروا جوة...
حاربوا بقوة...
قبل ما تهرب فى اللانهائية حياتكم.
فاكرين ضحكاتكم ودمعاتكم؟
ليه بطلتوا تحبوا...
ليه بطلتوا تلبوا...
صرخة قتيل ع الطريق بيلتمس شفاقتكم.
ليه قفلتوا صوت الموسيقى؟
فين الحلم الرقيق...
والحب الوفى البرئ...
بدلتوا بالعصرية الغبية اسمى حقيقة.
الحقيقة أنكم انسان
الرحمة عليه تجوز...
لأنه فى النفوس محجوز...
وعن آخر استغاثاته سدّينا الودان.
ماشيين برجليكم لأسوأ مصير
حالتكم هاتبقى حالة...
وهاتتحولوا لمجرد آلة...
وأقل منها لو انحرف الضمير.
ياناس شوفوا الورود
حسّوا عطورها...
وأتأملوا حضورها...
كلموا الطبيعة و استنوا الردود.
اجروا تحت المطر
ابكوا...
احكوا...
وماتحولوش احساسكم بيه لخطر.
لو فى خطر على انساننا
نرجع للغابات...
نستغنى عن الآلات...
بس مانبعش برخيص مخزون أماننا.
إيه فايدة الطيارة النفاثة
لو مش عارفين نفسنا...
بنسافر لأماكن جنبنا...
ومهجور فى قلبنا أماكن حساسة.
إيه فايدة الدش والشبكة العنكبوتية
مالناش علاقة بروحنا...
ناسيين نداوى جروحنا...
وبنتواصل مع ناس فى آخر الكورة الأرضية.
خابف يوم أجى اسافر لجوة
اقع من حافة روحى للعدم...
وألاقى جنس البشر ع الاحساس ردم...
ومهما حاول الانسان مايرجعش هو.
أمتى هاتبقى الأستفاقة؟
أمتى ينتهى الكابوس...
ويخرج عفريت الحضارة الملبوس...
ونتخلى عن المادية و الخداع والحداقة.
فكروا وخدوا وقتكم
ولا بقى ثمين الوقت...
ورد كلامى ده "زهقت"!..
لو اقتنعتوا على حسابى تذاكر لجوة ليكم كلكم...
جوة الأماكن...
جوة المساكن...
جوة الناس بنت وولد.
مش هاقف فى محطات
لا ملامح الوشوش...
ولا أى من الرتوش...
لأنى قاصد أعماق عمق الشخصيات.
بدور على حاجة نادرة
اسمها انسان...
ماتت من زمان...
والباقى منها منّا شايلينه للذكرى.
ياناس اصحو من موتكم
سافروا جوة...
حاربوا بقوة...
قبل ما تهرب فى اللانهائية حياتكم.
فاكرين ضحكاتكم ودمعاتكم؟
ليه بطلتوا تحبوا...
ليه بطلتوا تلبوا...
صرخة قتيل ع الطريق بيلتمس شفاقتكم.
ليه قفلتوا صوت الموسيقى؟
فين الحلم الرقيق...
والحب الوفى البرئ...
بدلتوا بالعصرية الغبية اسمى حقيقة.
الحقيقة أنكم انسان
الرحمة عليه تجوز...
لأنه فى النفوس محجوز...
وعن آخر استغاثاته سدّينا الودان.
ماشيين برجليكم لأسوأ مصير
حالتكم هاتبقى حالة...
وهاتتحولوا لمجرد آلة...
وأقل منها لو انحرف الضمير.
ياناس شوفوا الورود
حسّوا عطورها...
وأتأملوا حضورها...
كلموا الطبيعة و استنوا الردود.
اجروا تحت المطر
ابكوا...
احكوا...
وماتحولوش احساسكم بيه لخطر.
لو فى خطر على انساننا
نرجع للغابات...
نستغنى عن الآلات...
بس مانبعش برخيص مخزون أماننا.
إيه فايدة الطيارة النفاثة
لو مش عارفين نفسنا...
بنسافر لأماكن جنبنا...
ومهجور فى قلبنا أماكن حساسة.
إيه فايدة الدش والشبكة العنكبوتية
مالناش علاقة بروحنا...
ناسيين نداوى جروحنا...
وبنتواصل مع ناس فى آخر الكورة الأرضية.
خابف يوم أجى اسافر لجوة
اقع من حافة روحى للعدم...
وألاقى جنس البشر ع الاحساس ردم...
ومهما حاول الانسان مايرجعش هو.
أمتى هاتبقى الأستفاقة؟
أمتى ينتهى الكابوس...
ويخرج عفريت الحضارة الملبوس...
ونتخلى عن المادية و الخداع والحداقة.
فكروا وخدوا وقتكم
ولا بقى ثمين الوقت...
ورد كلامى ده "زهقت"!..
لو اقتنعتوا على حسابى تذاكر لجوة ليكم كلكم...
عجبتكم؟
تحفة بجد لو ممكن استأذنك انشرها فى جريدتنا
ردحذفميرسى جدا يا أ/ هشام
ردحذفلكن هى جريدة إيه؟
جريدة المقطم
ردحذفاعملى سيرش عنها على النت و بعدها نتكلم
على فكرة هيا كانت تانى جريدة فى تاريخ مصر
ولو حضرتك تشرفينى بالنقاش على ايميلى الخاص يكون افضل
vongsayyok@hotmail.com
ايه الحلاوة دي........... الله يفتحها عليكي كمان وكمان
ردحذفميرسى يا أبرار :)
ردحذف