لما الفرح يسكنك...
سَكّنُه فى الدنيا من حواليك...
ماتشيلوش جوّة القلب بس ليك...
امسح بإيدِيك على حيطان الممرات...
على قزاز العربيات...
يمكن يعدّى بعديك واحد مكسورة روحه...
بيسَنّد على الحيطان بجروحه...
تتلوّن كتافه وآنات هتافه بلون دهان الفرحة...
اللى صبغت بيه الحيطة بكفوف إيديك !
ويمكن يركب العربية الآخر موديل...
رجل أعمال مهموم أو "مُدمازيل"...
جواه أو جواها همّ و غمّ..
وأفكار تعكّر اصفاها دمّ...
شايفين الدنيا دايما من ورا نظاراتهم الشمس...
سودا كوبيا سواء كنا الصبح أو حتى نص الليل...
مسحة الفرح على القزاز هاتغير نظرتهم للطريق...
وهايشوفوا شوارع الحياة برصيف ينقذ غريق...
ومع كل الحوادث الكوارث والمصايب...
فيه فى الأشارة الجاية بياع أعقاد فل رقيق...
بينادى بس عمرهم ماسمعوا :"فُلّ للجميل"!
بلاش تلبس ف الخريف كوفيّة
وماتمسكش تحت مطر الشتا شمسيّة...
خَلّى نسايم الهوا وأنصاف العواصف...
تاخد من نَفَسَك الدافى حبّة عواطف...
وتبوس بيها خَدّ انسان تانى ماشى وراك...
بردان قوى من جوة برد مابتحوشهوش معاطف...
وشويّة الحب اللى بتتنفسهم وهاتوزعهم الزعابيب...
هيحيوا م المخنوقين بدل النَفَر....مِيّة...
فبلاش تلبس كوفيّة...
وبلاش تحت المطر كمان...
تنشد وقاية أو أمان...
ضحّى بفورمة شَعر ،أو مكوة البدلة...
فى سبيل مزج النقط بدموعك من الحنان...
خَلّى الوردة دى تتروى بدمعة صَبر...
لمّا يقطفها الحبيب توّصل للحبيبة رسالة بالألوان...
أغسل الأسفلت مع المطر بدموع البراءة...
خلّيه رغم سواده يكسف أفيش فلم هابط أو اعلان...
المطرة رغم أنها رمز بالعطاء مليان...
لكن بتبقى بجد حاملة رسالة سماويّة...
لمّا تمتزج فى رحلتها بدمعات صافية انسانيّة...
فبلاش تمسك الشمسيّة...
امشى حافى على طمّى الجناين...
الكعوب العالية وخز إبر فوق جبين البساتين...
خَلّى بطن رجلك يدّى للأرض الحنين...
احساس الشوق اللى بيحسه الجنين...
لما يسمع قلب أمه...
بينسى همّه...
أنه اتغرب بَرّة أعضاء جسمها...
عُمر كان من دقايق ولا كان كوّن سنين...
والغربة رعشة بتسرى فى البشر...
لمّا تحس أنك مالك الرضّا...
انشُره...
خلّى دقات قلب الأم الأرض تنقله...
وتطمّن نفوس طبول الجزع ليها أفئدة...
مايخرسهاش غير دبات رجلين بإحساس الرضا...
طول ماعندك م المشاعر الحلوة كميات...
زوّد المساحات !...
وزّعها فى التلات أبعاد...
املا بيها الفراغات...
دوّب بيها طبقات التلج ف المحيطات...
ابعتها مع الطبيعة للبشر...
والجماد والمخلوقات...
الربيع مش وردة واحدة شربت كل المطر...
ولا عصفورة لوحدها بتؤدى كل الأغنيات...
والفرح والحب والشوق والرضا...
ألوفات من شجرهم يادوب تبتدى تكوّن غابات.
سَكّنُه فى الدنيا من حواليك...
ماتشيلوش جوّة القلب بس ليك...
امسح بإيدِيك على حيطان الممرات...
على قزاز العربيات...
يمكن يعدّى بعديك واحد مكسورة روحه...
بيسَنّد على الحيطان بجروحه...
تتلوّن كتافه وآنات هتافه بلون دهان الفرحة...
اللى صبغت بيه الحيطة بكفوف إيديك !
ويمكن يركب العربية الآخر موديل...
رجل أعمال مهموم أو "مُدمازيل"...
جواه أو جواها همّ و غمّ..
وأفكار تعكّر اصفاها دمّ...
شايفين الدنيا دايما من ورا نظاراتهم الشمس...
سودا كوبيا سواء كنا الصبح أو حتى نص الليل...
مسحة الفرح على القزاز هاتغير نظرتهم للطريق...
وهايشوفوا شوارع الحياة برصيف ينقذ غريق...
ومع كل الحوادث الكوارث والمصايب...
فيه فى الأشارة الجاية بياع أعقاد فل رقيق...
بينادى بس عمرهم ماسمعوا :"فُلّ للجميل"!
بلاش تلبس ف الخريف كوفيّة
وماتمسكش تحت مطر الشتا شمسيّة...
خَلّى نسايم الهوا وأنصاف العواصف...
تاخد من نَفَسَك الدافى حبّة عواطف...
وتبوس بيها خَدّ انسان تانى ماشى وراك...
بردان قوى من جوة برد مابتحوشهوش معاطف...
وشويّة الحب اللى بتتنفسهم وهاتوزعهم الزعابيب...
هيحيوا م المخنوقين بدل النَفَر....مِيّة...
فبلاش تلبس كوفيّة...
وبلاش تحت المطر كمان...
تنشد وقاية أو أمان...
ضحّى بفورمة شَعر ،أو مكوة البدلة...
فى سبيل مزج النقط بدموعك من الحنان...
خَلّى الوردة دى تتروى بدمعة صَبر...
لمّا يقطفها الحبيب توّصل للحبيبة رسالة بالألوان...
أغسل الأسفلت مع المطر بدموع البراءة...
خلّيه رغم سواده يكسف أفيش فلم هابط أو اعلان...
المطرة رغم أنها رمز بالعطاء مليان...
لكن بتبقى بجد حاملة رسالة سماويّة...
لمّا تمتزج فى رحلتها بدمعات صافية انسانيّة...
فبلاش تمسك الشمسيّة...
امشى حافى على طمّى الجناين...
الكعوب العالية وخز إبر فوق جبين البساتين...
خَلّى بطن رجلك يدّى للأرض الحنين...
احساس الشوق اللى بيحسه الجنين...
لما يسمع قلب أمه...
بينسى همّه...
أنه اتغرب بَرّة أعضاء جسمها...
عُمر كان من دقايق ولا كان كوّن سنين...
والغربة رعشة بتسرى فى البشر...
لمّا تحس أنك مالك الرضّا...
انشُره...
خلّى دقات قلب الأم الأرض تنقله...
وتطمّن نفوس طبول الجزع ليها أفئدة...
مايخرسهاش غير دبات رجلين بإحساس الرضا...
طول ماعندك م المشاعر الحلوة كميات...
زوّد المساحات !...
وزّعها فى التلات أبعاد...
املا بيها الفراغات...
دوّب بيها طبقات التلج ف المحيطات...
ابعتها مع الطبيعة للبشر...
والجماد والمخلوقات...
الربيع مش وردة واحدة شربت كل المطر...
ولا عصفورة لوحدها بتؤدى كل الأغنيات...
والفرح والحب والشوق والرضا...
ألوفات من شجرهم يادوب تبتدى تكوّن غابات.